وداعــــــاً ... لــن أحـبـك
عـــفــواً ...
خذ هذا القلب وأرحل لم أعد أريده مرة أخرى
خذه وافعل به ما شئت فهو الأن ملكاً لك
> دموع , وحزن , وألما سابق كان مدمراً لحياتنا فحطم قلوبنا وهدم أحلامنا
جعلنا ننسى واقعنا حتى فتحنا أذرعنا للموت بشوقاً عميق
> ولكن لم يحن موعد موتنا بعد , فمازلنا نعيش
ولكن نعيش في وحده رغم شدة الزحام من حولنا الا أننا تائهون
في عالم بعيد عن الأخرون فعندما نتحدث لا يسمعنا أحد , وأذا سمعنا أحد يخبرنا
بأن عقلنا قد فاقه حد الجنون , مع أننا لم نكمل الحديث بعد !!!
ولكن وقت الأستماع أنتهى أذن فلنلتزم السـكوت
فالتزمنا السكوت وتعهدنا بأن نحمي أنفسنا من هولاء الأصماء الذين لا يفهون
وأبتعدنا أكثر وأخذنا نفكر ونتمهل
لماذا لا نكذب ونخون ؟
لماذا يملئنا العطف ؟ ولأجل من نصون ؟
فنحن مهما فعلنا فسنكون وهماً عند هولاء أذن فلنعش
وننسى للحظات من نكون
فصعدنا للقمر بفضل هذا الخيال الذي ملئ قلوبنا وتئملنا هناك
هذا الكون الصغير وهناك صُدمنا وتعلمنا بأن للظلمه مهما كانت شدتها فهي بالنهايه لها نور
فالأحلام الذي نرسمها على جدار من وهم تتحطم وتسقط
ولكن الأحلام التي نرسمها على جدار الواقع يملئها الأمل ثم تتحقق بفضل الأراده والعزيمه
فتلك الأحلام التي نرسمها هي ظلام ولكن أذا كانت تلك الأحلام تنتظر ضوء الشمس
لن تتحقق فلوقت لا نعلم ماذا سيحدث فيه
أما تلك الأحلام التي نرسمها هي أيضاً ظلام ولكن أذا كانت تبحث عن ضوء القمر وسط الغيوم
فسرعان وما يمر السحاب ويظهر الضوء شيئاً فشيئاً وتتحقق الأحلام
> وسريعاً نعود لأرض الواقع متذكرين ذلك الحلم
فنحاول أن نبحث عنه وسط الطرق ولن ننسى أبداً ذلك الضوء البسيط
بأنه المفتاح الوحيد الذي لدينا أمام العواقب التي قد تظهر لنا
فهذا الضوء هو الأمل لتحقيق ماذا نريد
> ولكن من يعلم متى ستأتي النهايه ؟
وما هي مدى عواقب ذلك الطريق , ولكن رغم ذلك سأحقق الحلم البعيد
سأحققه لك
بأرسال أقل ما أستطيع أن أثبته لك من حب ووفاء
فأنت الحقيقه وذاك النبض وتلك المشاعر التي أحتلت عرش قلبي
فسأرسل لك هذا القلب فخذه , خذه عندك وأرحل ألى أي مكان
تريد أن تذهب أليه , فهو سيكون معك ومرافق لك دائماً
متحملاً كل شئ , وسيدافع عنك أمام أي شئ
فهذا القلب ملكاً لك , لــك وحــدك
فالأن ودائماً ستظل أنت هو حياته
فهذا القلب لــــن يــحــبــك
بــعــد الأن !!!
بل سيصرخ وسط هذا العالم وسيخبره بأنه
يــعــشــقــك
عـــفــواً ...
خذ هذا القلب وأرحل لم أعد أريده مرة أخرى
خذه وافعل به ما شئت فهو الأن ملكاً لك
> دموع , وحزن , وألما سابق كان مدمراً لحياتنا فحطم قلوبنا وهدم أحلامنا
جعلنا ننسى واقعنا حتى فتحنا أذرعنا للموت بشوقاً عميق
> ولكن لم يحن موعد موتنا بعد , فمازلنا نعيش
ولكن نعيش في وحده رغم شدة الزحام من حولنا الا أننا تائهون
في عالم بعيد عن الأخرون فعندما نتحدث لا يسمعنا أحد , وأذا سمعنا أحد يخبرنا
بأن عقلنا قد فاقه حد الجنون , مع أننا لم نكمل الحديث بعد !!!
ولكن وقت الأستماع أنتهى أذن فلنلتزم السـكوت
فالتزمنا السكوت وتعهدنا بأن نحمي أنفسنا من هولاء الأصماء الذين لا يفهون
وأبتعدنا أكثر وأخذنا نفكر ونتمهل
لماذا لا نكذب ونخون ؟
لماذا يملئنا العطف ؟ ولأجل من نصون ؟
فنحن مهما فعلنا فسنكون وهماً عند هولاء أذن فلنعش
وننسى للحظات من نكون
فصعدنا للقمر بفضل هذا الخيال الذي ملئ قلوبنا وتئملنا هناك
هذا الكون الصغير وهناك صُدمنا وتعلمنا بأن للظلمه مهما كانت شدتها فهي بالنهايه لها نور
فالأحلام الذي نرسمها على جدار من وهم تتحطم وتسقط
ولكن الأحلام التي نرسمها على جدار الواقع يملئها الأمل ثم تتحقق بفضل الأراده والعزيمه
فتلك الأحلام التي نرسمها هي ظلام ولكن أذا كانت تلك الأحلام تنتظر ضوء الشمس
لن تتحقق فلوقت لا نعلم ماذا سيحدث فيه
أما تلك الأحلام التي نرسمها هي أيضاً ظلام ولكن أذا كانت تبحث عن ضوء القمر وسط الغيوم
فسرعان وما يمر السحاب ويظهر الضوء شيئاً فشيئاً وتتحقق الأحلام
> وسريعاً نعود لأرض الواقع متذكرين ذلك الحلم
فنحاول أن نبحث عنه وسط الطرق ولن ننسى أبداً ذلك الضوء البسيط
بأنه المفتاح الوحيد الذي لدينا أمام العواقب التي قد تظهر لنا
فهذا الضوء هو الأمل لتحقيق ماذا نريد
> ولكن من يعلم متى ستأتي النهايه ؟
وما هي مدى عواقب ذلك الطريق , ولكن رغم ذلك سأحقق الحلم البعيد
سأحققه لك
بأرسال أقل ما أستطيع أن أثبته لك من حب ووفاء
فأنت الحقيقه وذاك النبض وتلك المشاعر التي أحتلت عرش قلبي
فسأرسل لك هذا القلب فخذه , خذه عندك وأرحل ألى أي مكان
تريد أن تذهب أليه , فهو سيكون معك ومرافق لك دائماً
متحملاً كل شئ , وسيدافع عنك أمام أي شئ
فهذا القلب ملكاً لك , لــك وحــدك
فالأن ودائماً ستظل أنت هو حياته
فهذا القلب لــــن يــحــبــك
بــعــد الأن !!!
بل سيصرخ وسط هذا العالم وسيخبره بأنه
يــعــشــقــك
تسلمون على التعليقات الروعة
ردحذف