إن الضمير الآثم لا يحتاج الى إصبع إتهام ...
لذا ابدؤا بمحاكمة أنفسكم أمام ضمائركم...
وعلموا أن شجرة الظلم لا تثمر ...
وإنْ مَن بالغ فى إستسلامه ...ضاق فكرَهٌ عن رؤية الحقيقة
ومن صَدقْ كَذِب الحياة....سَخر منه ضميره
وأنَ عواقب الصمت....أشد خطورة من أسبابه
ولأن الضمير هو منارة الإنسان الى الصواب...نستعين به لتحقيق الحلم العربي
لذا دعو ضمائركم تنطق ...فالضمير الأبكم.... شيطان أخرس
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق