الائتلاف العام لضباط الشرطة
1- الضباط المتهمون منهم نسبه كبيره من الضباط الذين قاموا بالدفاع عن الاقسام التى يعملون بها ضد البلطجيه الذين سرقوا السلاح والذخائر وهربوا المساجين وسرقوا الاحراز وروعوا الامنين فى بيوتهم
2- المتهمون الحقيقيون بقتل المتظاهرين فى التحرير لم تشملهم التحقيقات ولم يتم الكشف عنهم حتى الان والان يتم اخذ ضباط الاقسام ككبش فداء للجناه الحقيقين للتعتيم عليهم ولامتصاص غضب المعتصمون فى التحرير الان
:3 وقانونيا لا يجوز معاقبه متهم لم تثبت عليه الادانه بفصله عن العمل وكان الاحرى به ايقافهم عن العمل لحين انتهاء التحقيقاتونحن فى هذا الصدد نهيب بالسيد رئيس الوزراء التحلى بالشفافيه فى الكشف عن الجناه الحقيقيون والقناصه الذين قتلوا الثوار
4- اين حق شهداء الشرطة ممن قتلوهم ::5 ماهو مصير الضباط المختطفة والي الان لا نعلم عنهم شئ
عدم تحقيق مطالب الثورة والثوار وفى مقدمتها تطهير كافة مؤسسات الدولة من الفساد والفاسدين وذيول النظام السابق الذين مازالوا يتبوؤن مناصب عليا فى أجهزة الدولة ومنها وزارة الداخلية الى جانب عدم وجود خطة واضحة المعالم بشأن ذلك التطهير .
-2 عدم القصاص العادل من قتلة الثوار الابرار من القناصة والقيادات العليا التى أعطت الاوامر والاكتفاء بمحاكمة بعض الضباط الصغار بتهمة قتل المتظاهرين وأغلبهم كانوا من الضباط الذين دافعوا عن مقار عملهم من أعمال السلب والنهب واقتحام أقسام ومراكز الشرطة من قبل البلطجية والخارجين على القانون وتقديم هؤلاء الضباط كبش فداء بدلا من المتهمين الحقيقيين الذين مازالوا طلقاء ينعمون بالحرية وأيديهم ملطخة بدماء الشهداء
-3 إستمرار قيادات الوزارة بنفس الفكر العقيم فى تشغيل الأفراد والضباط بطريقة غير أدمية بما لايحقق أى شعور بالأمن لدى المواطن إلى جانب قيام بعض قيادات الوزارة بتهديد الضباط الشرفاء أعضاء الائتلافات الفرعية بالمحافظات بالتنكيل بهم وذلك من أجل إجبارهم على مواجهة الائتلاف العام لضباط الشرطة وترك العمل به وعدم محاربة الفساد .
-4الاصرار على تشغيل الضباط والأفراد فى أعمال لا تمت بصلة لصميم تخصصهم مما يعد إهدار للمال العام وازدراء للموهوبين والاكفاء من ضباط وأفراد الشرطة مما يعد إخلالا جسيما بعملية تأمين المواطنين .
-5 الاصرار على عدم تقديم حالة واحدة من حالات الفساد المستشرية داخل الوزارة سواء كان فساد مالى أو إدارى للنيابة العامة وادارة الكسب غير المشروع والاكتفاء فقط بالنقل أو الاجبار على تقديم الاستقالة
-6 إنتشار الفساد الفكرى وهو الأخطر , وعدم التطوير فى المنظومة الأمنية .
-7عدم الجدية فى تطوير منظومة العمل الامنى وعدم الرغبة فى الاستعانة والاستفادة من فكر وجهد شباب الضباط والاصرار على أن تتحكم القيادات الموالية للنظام السابق فى الاحلال والتطوير والتغيير بما يخل بمبادئ وأهداف الثورة التى قامت بسواعد وفكر شباب مصر الواعى وكأن شباب ضباط الشرطة لاينتمون الى شباب مصر الحر
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق