Facebook

امشى كما المصري ثقافة عالمية جديدة فى ظل الثورة المصرية

 
فى ظل ثورة ابناء مصر هتف العالم اجمع لمصر وشعبها حيث أصبحت المظاهرات فى انحاء عدة من بقاع الارض تجذب الجميع وتفاجهم بلافتاتهم التى تجسد الثورة المصرية كا إن العالم يسقف للمصريين بتقديم هذه الافتات تحية لهم انه العالم اليوم بعد 25 يناير ولا ننسى تونس فهي كانت الدفعة الحقيقية لقيام ثورتنا التى حطمت كل القيود والاستنتاجات العالمية التى كانت تنادى بالحرية والديمقراطية فى مصرنا فكانت الرد القاسى على كل من شكك فى عزيمة المواطن المصري البسيط "الغلبان" والا نحن نعلم كم كان من المطبات الصعبة التى نجدها حتى فى الطرق المقرفة عندما نسير عليها الا ان عزيمتنا وقوتنا التى نستمدها من تراب مصر الغالى ازالها وحطم كل المطبات الصعبة التى وقفت امامنا وما ان فتحت الينا ابواب الحرية والعدلة والحياة الكريمة التى فى اولى خطواتها تبنى وتمجد بقلوب ودماء المصريين , لولا انه توجد عدة اسباب تعرقل تقدمها واشخاص تافهون كثيرا يأملون فى نيل قطعة من الكعكة التى رسمها رجال عاهدوا الله وخانوا عهدهم الا انهم اليوم مهزمون  تافهون وقريبا ما سيتحطمون 
ما كنا نفتقده الامس اصبح تدريجيا يسير معنا ففى الفترات السابقة نشبت عدة احداث لا نريد تكرار ذكرها ولكن من اهمها ما حدث فى العباسية فكانت هناك التحامات عدة ومخططات عدة انه كان مخطط ولكن تفاديناه بعون الله كان فخ اعمى كل غرضه العرقلة والتشكيك بالثورة ورجال شاركوا بدماءهم فيها الا وانه مخطط من صفوت الشريف بعرقلة عمل الثورة وتنشيط ثورة مضادة تقع اعباءها على المواطن المصري والنائب العام بالطبع على علم بها فانه رجل يقلل من شان نظام بنى على اساس العدالة والامانة ولكن يمكرون والله خير الماكرون , واتت الاعتصامات بنتاجها وبتحقيق بعض من مطالب الثورة واساسها محاكمة الفاسدين والمخلوع مبارك والسفاح العادلى ورايناه فى قفص هو وابناءه ومجرمون فى حق الانسانية اخرون كان متبجح مكشوف المظهر فشل فى كسب تعاطف الناس من خلال دروه وهو على سرير المرض الذى كثيرا ما ناموا عليه واصبحو ميتون لعدم مقدرتهم على دفع تكاليف تحمل اعباء المرض فهو مبارك الذى لا اجد وصف له واتمنى رؤيته يشنق الف مرة امامى فلا تعاطف مع شخص كسر الكثير من ارادة المواطن المصري وجعله مذلولا مغلولا مهموما بحياته البائسة وبحسب احصائيتنا الخاصة عن المصرى للعام 2012 فان المواطن المصري كان سيسير فى الشوارع متحدثا الى نفسه مع تحطم جميع امنياته وابسط حقوقه فكان سيكون طعاما للحشرات والامراض وصيدا سهلة للصفقات الشاذة ولكن ...................... !!!

ثورنا وهتفنا ووقفنا جميعنا مصريون مسلمون ومسيحيون فى وجه من حرمنا الحياة بسلام 

من حرمنامن كل معانى الحياة الهادئة الدافئة 

كانت حياتنا بلا حقوق بلا واجبات 

واليوم وكل يوم سنعيش متذكرين ثورتنا ثورة 25 يناير 

ثورة كل مصر والعرب اجمع من بعدنا ان شاء الله

________________

لا تنسوا الدعاء لاخواننا فى سوريا وليبيا واليمن
ومن بعد ذلك كلنا فى طريق واحد 
الى فلسطين ان شاء الله
 
Share on Google Plus

About Unknown

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.
    Blogger Comment
    Facebook Comment

0 التعليقات:

إرسال تعليق

أضف تعليق