فى بداية ثورة 25 يناير كان المنبر الإعلامى للثورة هو صفحات التواصل الإجتماعية وكان اعلام مصر الذى كما هو لم يتغير
أصبحوا اليوم يتحكمون ويسيطرون على عقول الناس غرضهم تنفيذ ثورتهم المضادة التى كانت برعاية المجلس العسكرى ورجال
النظام السابق وهم شركاء فى الجرائم التى يحاكم فيها مبارك ونظامه فكل هدفهم هو سيطرتهم على مصر والمصريين
وكان دور للثوار دور هام فى هذا والذين تمثلوا فى مسميات وحركات واحزاب عديدة كان الجميع يريد ان يلعب دور السياسى الهام
عل حساب شى هام للغاية وهو مصر ولكن كانت هذه الادوار موزعة بشكل منظم على كل مجموعة او ائتلاف يتم استدراجه فى صورة مؤتمرات بقيادة العسكر كانوا لعبة بيد العسكر ولا يدركون شيئا فكان ان نسى الثوار سريعا حقوق الشهداء ومطالب الثورة الرئيسية انخرطوا بالقذراة بالسياسة الموجهة اصبحوا أداة فى أيدى الطامعين فى نيل حصتهم من مصر وشعب مصر استخدموا الشباب ورفعوا من مكانته يدير من خلف الأبواب المغلقة حيث لا ينظرون الى نتائج ما فعلوا ... انا لست باخوانى ولا سلفى ولا أمثل حزب ولا حركة لكنى كنت ادعم الكثير حتى قبل ثورة 25 يناير .. اتمزق وأتالم من المؤامرة التى تحدث من الدخل ..
المشكلة التى تواجهها مصر اليوم هي القيادة .. لايوجد قائد واحد بل مجموعة من المجرمين بكافة آلياتها تخدم طرف واحد وهدف واحد
هو الانقلاب على مصر فى غفلة وخداع .. من يظن ان السيسى بطل فهو ليس لديه عقل من هو السيسى ومتى خرج الينا تمسك الناس به وكانه سياتى بالخلاص .. ولكن الامور لا تسير هكذا ... عندما كان أحمد شفيق .. ومحمد مرسى فى نهائى ماراثون الرئاسة
وضحت لى صورة بانه سيتم فى العام الاول بنزول الشعب ومطالبته باسقاط النظام .. وان المجلس العسكرى سينقلب على كل شى
ولكن بتقسيم الشعب الى طوائف وقمت بعمل هذا البنر
وفى الحقيقة لم أكن أرضى عن الطرفين بل وامتنعت عن التصويت وكنت ضد الاخوان فى الفكر ولكن عندما نجح الرئيس محمد مرسى رأيت الفرحة فى عيون المصريين ففرحت لفرحهم لانها الديمقراطية وعندما تولى الرئيس محمد مرسى الحكم انقلبوا عليه لحظة توليه واجباته ولكن فى كل نظام ياتى بعد ثورة أخطاء
ولكن الذى اخطا هم الثوار حيث كانت نواياهم جيدة لم تكن تحمل سواء فرحة ورضاء لكنهم لم يعلموا ان هناك من يتربص لعمل ثورة مضادة وهذه الثورة بدأت
حين تنحى المخلوع حيث ان اطراف النظام السابق ظلت فى اماكنها تعمل وتخطط وتتربص بداية من الاعلام الفاسد الفاشل يستمد توجهاته من النظام البائد
أصبحوا اليوم يتحكمون ويسيطرون على عقول الناس غرضهم تنفيذ ثورتهم المضادة التى كانت برعاية المجلس العسكرى ورجال
النظام السابق وهم شركاء فى الجرائم التى يحاكم فيها مبارك ونظامه فكل هدفهم هو سيطرتهم على مصر والمصريين
وكان دور للثوار دور هام فى هذا والذين تمثلوا فى مسميات وحركات واحزاب عديدة كان الجميع يريد ان يلعب دور السياسى الهام
عل حساب شى هام للغاية وهو مصر ولكن كانت هذه الادوار موزعة بشكل منظم على كل مجموعة او ائتلاف يتم استدراجه فى صورة مؤتمرات بقيادة العسكر كانوا لعبة بيد العسكر ولا يدركون شيئا فكان ان نسى الثوار سريعا حقوق الشهداء ومطالب الثورة الرئيسية انخرطوا بالقذراة بالسياسة الموجهة اصبحوا أداة فى أيدى الطامعين فى نيل حصتهم من مصر وشعب مصر استخدموا الشباب ورفعوا من مكانته يدير من خلف الأبواب المغلقة حيث لا ينظرون الى نتائج ما فعلوا ... انا لست باخوانى ولا سلفى ولا أمثل حزب ولا حركة لكنى كنت ادعم الكثير حتى قبل ثورة 25 يناير .. اتمزق وأتالم من المؤامرة التى تحدث من الدخل ..
المشكلة التى تواجهها مصر اليوم هي القيادة .. لايوجد قائد واحد بل مجموعة من المجرمين بكافة آلياتها تخدم طرف واحد وهدف واحد
هو الانقلاب على مصر فى غفلة وخداع .. من يظن ان السيسى بطل فهو ليس لديه عقل من هو السيسى ومتى خرج الينا تمسك الناس به وكانه سياتى بالخلاص .. ولكن الامور لا تسير هكذا ... عندما كان أحمد شفيق .. ومحمد مرسى فى نهائى ماراثون الرئاسة
وضحت لى صورة بانه سيتم فى العام الاول بنزول الشعب ومطالبته باسقاط النظام .. وان المجلس العسكرى سينقلب على كل شى
ولكن بتقسيم الشعب الى طوائف وقمت بعمل هذا البنر
وفى الحقيقة لم أكن أرضى عن الطرفين بل وامتنعت عن التصويت وكنت ضد الاخوان فى الفكر ولكن عندما نجح الرئيس محمد مرسى رأيت الفرحة فى عيون المصريين ففرحت لفرحهم لانها الديمقراطية وعندما تولى الرئيس محمد مرسى الحكم انقلبوا عليه لحظة توليه واجباته ولكن فى كل نظام ياتى بعد ثورة أخطاء
ولكن الذى اخطا هم الثوار حيث كانت نواياهم جيدة لم تكن تحمل سواء فرحة ورضاء لكنهم لم يعلموا ان هناك من يتربص لعمل ثورة مضادة وهذه الثورة بدأت
حين تنحى المخلوع حيث ان اطراف النظام السابق ظلت فى اماكنها تعمل وتخطط وتتربص بداية من الاعلام الفاسد الفاشل يستمد توجهاته من النظام البائد
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق