Facebook

لحظة وداع










وداع رغما عنا تختاره الاقدار وليس لى مسكنا فاهتويت خارجا وتركت اغلى ذكرياتى باحثا عن ما اجده فى احلامى



تحملت عبئ الزمان فاذا خانتنى الاقدار ولازمتنى الاحزان


تراودنى افكار تبحث عن مقدار البسطاء تراقب مقدار الاوفياء

ها انا راحل وفى طريقى عابر ابحث عن مكان لا تتناثر فيه دموعى من غدر الاحباب

Share on Google Plus

About Unknown

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.
    Blogger Comment
    Facebook Comment

0 التعليقات:

إرسال تعليق

أضف تعليق