Facebook

ملفات ليست قديمة

يحفل تاريخ “اسرائيل” منذ قيامها في العام 1948 بالمجازر وعمليات التصفية التي طاولت العديد من القيادات الدولية الفلسطينية والعربية.
هذا الموضوع يسلط الضوء على عمليات التصفية التي قامت بها الاجهزة الاسرائيلية المختلفة منذ العام 1948 الى العام 1986.

نماذج منتقاة من سجل الاغتيالات التي قامت بها الاجهزة الصهيونية (1948-1986)
الاسم
الجنسية
طريقة الاغتيال
مكان الاغتيال وتاريخه
ملاحظات
الكونت فولك برنادوت

العقيد اندريه سيو
سويدي

فرنسي
كمين واطلاق رصاص
القدس ـ بواسطة منظمة شتيرون 17/9/1948
تم اغتياله بسبب انجازه تقريرا بتكليف من الامين العام للامم المتحدة يخالف ما تريده “اسرائيل”

الدكتورة سميرة موسى
مصرية
حادث صدم مفتعل
سان فرنسيسكو في الولايات المتحدة 1951
صاحبة اطروحة دكتوراه لدراسة استخدام المواد المشعة في جامعة اوكردج

العقيد مصطفى حافظ
مصري
طرد بريدي انفجر بين يديه
خان يونس 13/7/1956
وكانت الاذاعة الاسرائيلية قد انذرته قبل ذلك

العقيد صلاح مصطفى
مصري
طرد بريدي منفجر على شكل كتاب
عمان 14/7/1956
الملحق العسكري في السفارة المصرية بالاردن
وائل زعيتر
فلسطيني
اطلاق النار عليه في كمين
احد شوارع روما 17/10/1972
كان نجح في تنشيط العلاقات الفلسطينية مع الاحزاب الاوروبية
محمود الهمشري
فلسطيني
قنبلة ناسفة في منزله
باريس 8/12/1972
اقام علاقات ناجحة مع مختلف الاوساط السياسية والثقافية الفرنسية بعد تعيينه ممثلا لمنظمة التحرير الفلسطينية في فرنسا
باسل الكبيسي
عراقي
اغتالته عناصر الموساد
احد شوارع باريس 6/4/1973
استاذ في جامعة كالالغاري بكندا (1969) وكان يعمل مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
كمال عدوان
محمد يوسف النجار
كمال ناصر
فلسطينيون
تسللت الى العاصمة اللبنانية بيروت قوة كومندوس من الجيش الاسرائيلي واغتالتهم في بيوتهم
بيروت ليلة 10/4/1973
وهم من قادة الثورة الفلسطينية ومنظمة التحرير البارزين
حسين علي
احمد ابوالخير
فلسطيني
اغتيال بالرصاص
قبرص 20/1/1973
ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في قبرص
محمود ابودية
جزائري
اغتيال
باريس 28/6/1973
متعاطف مع منظمة التحرير ومدير مسرح في باريس
احمد ابوشيكي
مغربي
اغتيال
اوسلو
اغتيل خطأ اعتقادا بانه علي حسن سلامة
الدكتور نبيل القليني
مصري
اختفى بعد تخرجه من الجامعة
براغ 27/1/1975
تخصص في دراسة الذرة
محمد ولد صالح
فلسطيني
اغتيال
باريس 2/2/1977
احد قادة الفلسطينيين
سعيد حمامي
فلسطيني
اغتيال
لندن
ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في بريطانيا
عزالدين القلق
فلسطيني
اغتيل في مكتبه
باريس 3/8/1978
ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في باريس
علي ناصر ياسين
فلسطيني
اغتيال
الكويت 1979
ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في الكويت
ابراهيم عبدالعزيز
فلسطيني
اغتيال
قبرص 15/12/1979
احد قادة حركة فتح
سمير طوقان
فلسطيني
اغتيال
قبرص 25/12/1979
عضو المجلس الثوري وقائد قوات الـ 17 ورئيس جهاز امن الرئاسة
علي حسن سلامة
فلسطيني
حادث تفجير سيارة
بيروت 1979
عضو المجلس الثوري وقائد قوت الـ 17 ورئيس جهاز امن الرئاسة
يوسف مبارك
فلسطيني
اغتيال
باريس 18/2/1980
صاحب المكتبة العربية في باريس
الدكتور يحيى المشد
مصري
قتل في غرفته بالفندق بعد مباحثات اجراها مع لجنة الطاقة الذرية الفرنسية
باريس 14/6/1980
اسهم في تأسيس المفعل الذري العراقي، وكان متخصصا في بناء المفاعلات النووية
نعيم خضر
فلسطيني
اغتيال
بروكسل 1/6/1981
مدير مكتب منظمة التحرير في بروكسيل ومندوب المنظمة الى البرلمان الاوروبي
ماجد ابوشرار
فلسطيني
قنبلة تحت سريره في الفندق
روما 9/10/1981
كاتب ومناضل فلسطيني وكان يشارك في مؤتمر عالمي لدعم الشعب الفلسطيني في ايطاليا
الدكتور عبدالوهاب الكيالي
فلسطيني
اغتيال
بيروت 7/12/1981
عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة، وعضو المجلس الوطني الفلسطيني
محمد طه
فلسطيني
اغتيال
المانيا 1982
احد مناضلي حركة فتح
فضل سعد عناني
فلسطيني
اغتيال
باريس 23/7/1982
نائب مدير مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في باريس
سعد صايل
فلسطيني
اغتيال
البقاع ـ لبنان 27/9/1982
عضو اللجنة المركزية لحركة فتح
عصام السرطاوي
فلسطيني
اغتيال
لشبونة 10/4/1983
ممثل منظمة التحرير في الاشتراكية الدولية
مأمون مريش الصغير
فلسطيني
اغتيال
اثينا 20/8/1983
من مناضلي حركة فتح
جميل عبدالقادر عبدالرب
فلسطيني
خطف وقتل
اثينا 22/12/1983
مدير شركة ملاحة بحرية في اليونان
نبيل احمد فليفل
فلسطيني
اغتيال
مخيم الامهري الارض المحتلة 28/4/1984
باحث في ميدان الفيزياء النووية
حنا مقبل
فلسطيني
اغتيال
قبرص 13/5/1984
الامين العام لاتحاد الكتاب والصحافيين العرب
منذر ابوغزالة
فلسطيني
قتله عملاء الموساد بتفخيخ سيارته في اليوم التالي لوصوله الى ايطاليا
روما 21/10/1986
مناضل فلسطيني وعضو قيادي في منظمة التحرير الفلسطينية
الدكتور اسماعيل الفاروقي وزوجته الدكتورة ليس لمياء الفاروقي
فلسطينيان
اقتحم الموساد بيته وقتلوه مع زوجته
الولايات المتحدة الاميركية 27/5/1986
استاذ في جامعة انديانا ومؤلف حوالي 25 كتابا اكثرها في الديانات الثلاثـ، وكان مرشحا ليكون احد اعضاء وفد المفاوضات الفلسطيني لمؤتمر جنيف للسلام
دور اسرائيل في حوادث 11 سبتمبر
ماذا يمكن للأنباء الخافتة التي تتحدث بين حين وآخر عن اعتقال عناصر إسرائيلية في أمريكا أن تخفي وراءها؟ ولماذا يلف تفاصيل هذه الأنباء طوق من الغموض والبيانات المبهمة؟ وهل يترك الانسجام التقليدي بين واشنطن وتل أبيب حساسية من نوع خاص على هذه الأنباء؟ أم أنّ أننا بصدد "فضيحة جوناثان بولارد" جديدة ولكن بمقاييس تتلاءم ومنعطف الحادي عشر من سبتمبر؟لأنّ هذه الأسئلة ليست سهلة في حقيقة الأمر؛ فإنّ الإحجام عن الخوض فيها أفسح المجال أمام التكهنات والإشاعات وأنصاف الحقائق. بيد أنّ شبكة "فوكس" الإخبارية الأمريكية تبدو وكأنها أمسكت أخيراً بطرف الخيط بالفعل؛ فالولايات المتحدة لا تشهد فضيحة تجسس إسرائيلية جديدة؛ وإنما فضائح كبرى ومترابطة، بل ووثيقة الصلة بالحادي عشر من سبتمبر.

طرف الخيط قد يقود إلى حقائق مذهلة؟تقول الشبكة الإخبارية البارزة إنها علمت بوجود نحو ستين إسرائيلياً من بين مئات المعتقلين الذين ألقت السلطات الأمريكية القبض عليهم، بعد حوادث نيويورك وواشنطن، وأنّ المحققين الفيدراليين من جهاز "إف بي آي" كانوا يبحثون عنهم منذ مدة طويلة على خلفية اتهامهم بالتجسس على مواقع رسمية تابعة للحكومة الأمريكية. ويضيف المصدر واصفاً بعض هؤلاء الإسرائيليين بأنهم "ناشطون في الجيش الإسرائيلي أو عمليات الاستخبارات"، وأما اعتقالهم فجرى باتهامات تتعلق بالهجرة أو تحت لافتة "قانون باتريوت" لمكافحة الإرهاب. وقد نقلت الشبكة عن محققين فيدراليين قولهم إنّ بعض المعتقلين الإسرائيليين لم ينجحوا في اجتياز اختبار فحص الكذب حول التهم المنسوبة إليهم بأنشطتهم التجسسية ضد الولايات المتحدة، وفق تأكيدها. ولعل العقدة الأهم في الفضيحة المرشحة للتفاعل على نطاق كبير؛ أنّ لدى المحققين شكوكاً تدور حول احتمال أن يكون هؤلاء المحتجزون قد جمعوا معلومات استخبارية حول هجمات 11 سبتمبر قبل وقوعها، ولكنهم لم يشاركوا أحداً بمعلوماتهم تلك. لكنّ المصدر أشار إلى أنه لا يوجد ما يدلّ على أنّ الإسرائيليين كانوا متورطين في الهجمات.

علاقة بين الإسرائيليين و11 سبتمبركما نقلت شبكة "فوكس" عمن وصفته بـ "المحقق الكبير" قوله لها أن هناك "علاقة" بين الإسرائيليين والهجمات. لكنه عندما سئل عن تفاصيل لطبيعة هذه العلاقة رفض الإفصاح عنها. وقال: "الأدلة التي تربط الإسرائيليين بما جرى في 11 سبتمبر هي مصنفة، ولا يمكنني أن أحدثك عن الأدلة التي تم تجميعها، إنها معلومات مصنفة".أما المتحدث باسم السفارة الإسرائيلية فقد نفى بشكل قاطع الأنباء التي تتحدث عن تورّط إسرائيليين بأعمال تجسسية فوق الأراضي الأمريكية، وأكد أنّ أي افتراض يفيد بأن إسرائيليين يتجسسون في الولايات المتحدة هو ببساطة أمر غير صحيح.وإذا كان قد ثبت في السابق بما لا يدع مجالاً للشك في أنّه يمكن لإسرائيليين أن يتجسسوا في الولايات المتحدة بالفعل، كما تبيّن في فضيحة جوناثان بولارد التي اندلعت في أواسط الثمانينيات؛ فإنّ تصديق الناطق باسم السفارة يعني أنّ الدولة العبرية قد عدلت عن القيام بما كانت تقوم به في السابق. ولكنّ ذلك يبدو مجرّد افتراض حالم، خاصة وأنّ شبكة فوكس الإخبارية علمت أنه تم حديثاً اكتشاف مجموعة إسرائيلية في شمال كارولينا، يُشتبه بأنها كان تحتفظ بشقة في كاليفورنيا بهدف التجسس على مجموعة من العرب الذين تتحقق معهم السلطات الأمريكية للاشتباه بعلاقتهم بـ"الإرهاب".بل أكدت الشبكة أنها حصلت على "كمية كبيرة من الوثائق المصنفة" التي تشير إلى أنه حتى قبل 11 سبتمبر كان قد وُضع 140 إسرائيلياً آخر قيد الاعتقال والاحتجاز، وأنّ ذلك قد تم ضمن "تحريات سرية للاشتباه بأنهم يتجسسون لصالح إسرائيل في الولايات المتحدة الأمريكية".وتعني هذه البيانات أنّ حصيلة الإسرائيليين المحتجزين ضمن مسلسل الفضائح الجديدة لا يقدّر بمئات العناصر. تحقيقات منذ سنوات بنشاطات إسرائيلية مشبوهةوإذا لم يكن لدى السفارة الإسرائيلية بواشنطن ما تقوله إزاء خروج هذه التفاصيل المثيرة إلى السطح؛ فقد أضاف المصدر أنّ محققين من وكالات حكومية أمريكية متعددة هم جزء من مجموعة العمل التي كانت تجمع أدلة في هذه القضية منذ أواسط التسعينيات. ويبدو أنّ هذه الوثائق تتضمن تفاصيل مذهلة لمئات الحوادث التي شهدتها مدن واقعة في طول الولايات المتحدة الأمريكية وعرضها، قال عنها المحققون "إنها ربما تكون أنشطة جمع معلومات استخبارية منظمة بشكل جيد"، على حد تقديرهم.ويتولى المحققون تركيز قدر من جهودهم على الإسرائيليين الذين قالوا أنهم طلاب فنون من جامعة القدس أو أكاديمية بيزاليل، إذ كانوا يجرون اتصالات مستمرة بشخصيات حكومية أمريكية، تحت ستار الرغبة ببيع تحف فنية رخيصة أو أعمال يدوية.بيد أنّ نشاطهم الحقيقي كان أبعد ما يكون عن التحف والمشغولات اليدوية، فقد كشفت الوثائق عن أنهم "استهدفوا" واخترقوا القواعد العسكرية، وإدارة مكافحة المخدرات، ومكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي"، بالإضافة إلى عشرات الشخصيات الحكومية العاملة في الاستخبارات.

لماذا اختفت الأكشاك الإسرائيلية من الأسواق الأمريكية؟كما قادت التحقيقات الأخيرة إلى إلقاء القبض على عشرات الإسرائيليين العاملين في أكشاك صغيرة داخل مراكز تجارية أمريكية، إذ كانوا يبيعون ألعاباً تسمى "زومكوبتر" (Zoomcopter) و"بازليكار" (Puzzlecar). وحسب تقديرات المحققين الأمريكيين؛ فإنّ هذه الأكشاك قد لا تكون سوى واجهة لممارسة النشاطات التجسسية الإسرائيلية، ومن المثير في هذا الصدد أنه بعد أن أوردت صحيفتا "واشنطن بوست" و"نيويورك تايمز" نبأ اعتقال أشخاص إسرائيليين بتهم تتعلق بالهجرة في نوفمبر الماضي؛ بدأت هذه العربات التي تعمل كأكشاك صغيرة بالاختفاء من مواقع انتشارها.وفي تلميح مباشر للتورط الإسرائيلي في القيام بنشاطات تجسسية فوق الأراضي الأمريكية ذكر ضابط كبير ممن يشرفون على التحقيقات "طبقاً لوكالة الاستخبارات الأمريكية؛ فإن حكومة الدولة تقوم بأعنف حملة تجسس ضد الولايات المتحدة الأمريكية أكثر من أي دولة حليفة لأمريكا"، والإشارة إلى "حكومة الدولة" هنا لا يعدو أن يكون المقصود بها الحكومة الإسرائيلية.ويرى المسؤول في تصريحاته للشبكة الإخبارية أنّّ "الإسرائيليين متحفزون بغريزتهم القوية للبقاء، والتي تملي عليهم كل جوانب سياستهم السياسية والاقتصادية"، وفق تفسيره للنشاطات الإسرائيلية المشبوهة في بلاده التي تعد الحليف الأقوى للدولة العبرية.أما الاستخبارات العسكرية الأمريكية فتقول في تقرير لها أنه يوجد لدى الدولة العبرية "شراهة كبيرة في جمع المعلومات". وفي ما يخص ميادين التجسس الإسرائيلي فهي تتمثل أساساً حسب التقرير ذاته في جمع "معلومات حول تقنية التصنيع العسكري والأهداف المهمة للغاية للولايات المتحدة الأمريكية"، وأنّ هذا الجمع يتم بشكل "مسعور". وقد خلصت الوثيقة إلى أنّ "إسرائيل تمتلك مصادر القدرة التقنية لإنجاز جميع أهدافها" الاستخبارية فوق الأرض الأمريكية
Share on Google Plus

About Unknown

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.
    Blogger Comment
    Facebook Comment

2 التعليقات:

  1. La política de Israel es conocido en el mundo

    Usted debe ser el despliegue de la conciencia política árabe y el desarrollo en su país

    Gracias, querida escritora
    He seguido sus artículos

    ردحذف
  2. سياسة مبنية على الاغتيال والسرقة

    يعجبنى اسلوبك ايها الكاتب فى ربط المواضيع

    شكرا ليك

    ردحذف

أضف تعليق