ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن قرار الرئيس الأمريكى باراك أوباما مخاطبة العالم الإسلامى الشهر المقبل من القاهرة، يمنح تشجيعاً هائلاً لمن كانت – يقصد مصر - حليفاً قوياً، وصارت محبطة بسبب تضاؤل نفوذها الإقليمى.
واعتبرت الصحيفة أن قرار أوباما بمخاطبة الجماهير العربية التى وصفتها بـ"المتشككة" من القاهرة، "مشحون بالألغام" المحتملة، مؤكدة أن الرئيس الأمريكى اختار دولة "استبدادية"، توقف فيها الإصلاح السياسى والاقتصادى ، وذلك حسبما جاء بجريدة " المصري اليوم " .
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الظروف ستضع بعض الضغوط على أوباما لكى يعالج على الأقل قضية الديمقراطية وحقوق الإنسان. ووصفت الحكومة المصرية بـ"الهشة" أمام الضغوط الخارجية.
وأضافت "نيويورك تايمز" قائلة :" القيادات والنشطاء المصريون سيتطلعون لأن يخاطب أوباما أولويتهم الأولى المتمثلة فى الصراع الفلسطينى ـ الإسرائيلى، حتى قبل إثارة قضية حقوق الإنسان ".
وتابعت الصحيفة قائلة:: الكثيرون فى القاهرة يقولون إنه إذا كان أوباما يرغب فى تحسين علاقات الولايات المتحدة بالعالم الإسلامى، فلابد أن تكون هذه القضية هى الخطوة الأولى.
وأشارت الصحيفة قائلة :" الشعب هنا يريد نتائج، وهو تحد زاد تعقيداً أمام أوباما بسبب التطورات الإقليمية الأخيرة، المتمثلة فى تشرذم القيادة الفلسطينية والغضب المستمر إزاء الاجتياح الإسرائيلى لغزة والسياسية الخارجية العدوانية تجاه إيران".
ونبهت الصحيفة الأمريكية إلى أنه إذا قام أوباما بالضغط على القاهرة فيما يتعلق بقضايا الحرية، فإنه يخاطر بـ"إبعاد" حكومة يحتاجها لأسباب استراتيجية، متوقعة أن يثير مثل هذا التدخل الغضب بين المصريين الذين يرفضون بـ"الغريزة" إملاءات الدخلاء.
واعتبرت الصحيفة أن قرار أوباما بمخاطبة الجماهير العربية التى وصفتها بـ"المتشككة" من القاهرة، "مشحون بالألغام" المحتملة، مؤكدة أن الرئيس الأمريكى اختار دولة "استبدادية"، توقف فيها الإصلاح السياسى والاقتصادى ، وذلك حسبما جاء بجريدة " المصري اليوم " .
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الظروف ستضع بعض الضغوط على أوباما لكى يعالج على الأقل قضية الديمقراطية وحقوق الإنسان. ووصفت الحكومة المصرية بـ"الهشة" أمام الضغوط الخارجية.
وأضافت "نيويورك تايمز" قائلة :" القيادات والنشطاء المصريون سيتطلعون لأن يخاطب أوباما أولويتهم الأولى المتمثلة فى الصراع الفلسطينى ـ الإسرائيلى، حتى قبل إثارة قضية حقوق الإنسان ".
وتابعت الصحيفة قائلة:: الكثيرون فى القاهرة يقولون إنه إذا كان أوباما يرغب فى تحسين علاقات الولايات المتحدة بالعالم الإسلامى، فلابد أن تكون هذه القضية هى الخطوة الأولى.
وأشارت الصحيفة قائلة :" الشعب هنا يريد نتائج، وهو تحد زاد تعقيداً أمام أوباما بسبب التطورات الإقليمية الأخيرة، المتمثلة فى تشرذم القيادة الفلسطينية والغضب المستمر إزاء الاجتياح الإسرائيلى لغزة والسياسية الخارجية العدوانية تجاه إيران".
ونبهت الصحيفة الأمريكية إلى أنه إذا قام أوباما بالضغط على القاهرة فيما يتعلق بقضايا الحرية، فإنه يخاطر بـ"إبعاد" حكومة يحتاجها لأسباب استراتيجية، متوقعة أن يثير مثل هذا التدخل الغضب بين المصريين الذين يرفضون بـ"الغريزة" إملاءات الدخلاء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق