تاخذنا الفرحة والفخر عندما نجد احدا امريكى او يهودى او ايا كان يدافع عنا انها الصورة واضحة لمن اراد الحق فى اى مكان حقنا مغتصب منا ونحن واقفى مكتوفى الايدى عفوا يا عرب فانتم تعودتم ان تكونوا ضحايا تعودتم ان تشاهدوا دموع الغرب تنهال لشفقتهم عليكم تعودتم ان تكونوا فأر للتجارب .. وجعلتم من انفسكم اضحوكة والان قامت الثورات ولكن ما هي الحسابات القادمة متى ستقلعوا جذور الديكتاتورية من قلوبكم متى تتغيرون وتغيرون الحماس بداخلى يهبط ويعلوا مع كل مسبب فى الحين حصرات واصبح شبابنا فى اوطاننا اضحاياء تعلوا اصوات تناديهم وتدعوا اصوات لتلاهيهم فافيقوا اليوم من غيبات فاللؤم طال والبعد يجازيه
- Blogger Comment
- Facebook Comment
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق