حذرت حركة "حماس" السبت إسرائيل من أي خطوات تصعيدية ضد قطاع غزة لاستعادة الجندي الإسرائيلي الأسير لديها جلعاد شاليط.
وقال إسماعيل رضوان القيادي في الحركة: تدل التهديدات الإسرائيلية بتشديد الحصار على قطاع غزة على طبيعة الحكومة (الإسرائيلية) العنصرية الحالية والتي تهدف إلى إبادة الشعب الفلسطيني".
وأضاف: "لن ترهب هذه التهديدات حماس ولن تكسر شوكتها ولن تجعلها تتخلى عن المطالبة بشروط الآسرين وأن تكون هناك صفقةمشرفة لصالح الأسرى البواسل".
وتابع: "لا يمكن لشاليط أن يرى النور ما لم يطلق سراح أسرانا البواسل حسب مطالب وشروط الآسرين لأن هذه القضية هي قضية مبدأ ومن ثوابت شعبنا الفلسطيني وهي قضية إنسانية ووطنية والشعب الفلسطيني بأسره يلتف حولها".
وحذر القيادي في "حماس" من أي خطوة تصعيدية في المنطقة "قد تكون غير محسوبة العواقب" ، محملا إسرائيل تداعيات المرحلة القادمة فيما "لو أقدمت على أي خطوة غير محسوبة العواقب".
وكان الوزير الإسرائيلي في حكومة بنيامين نتنياهو يسرائيل كاتس قال في تصريح له السبت: إنه "يجب وقف نقل المواد الغذائية والمواد الخام لقطاع غزة حتى الإفراج عن جلعاد شاليط".
من جهته ، قال الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية في فلسطين أبو مجاهد: إن الفصائل الفلسطينية الآسرة لشاليط "لا يمكن أن تبتز بأي حصار اقتصادي جديد ضد الشعب الفلسطيني".
وشدد أبو مجاهد ، في تصريحات له ، على أن الوسيلة المثلى لإطلاق سراح شاليط "تأتي عبر صفقة تبادل يفرج الاحتلال من خلالها عن 1400 اسير وعلى رأسهم قائمة من 450 اسيرا هم صلب الصفقة".
وأكد أبو مجاهد عدم وجود أي حراك في صفقة تبادل الأسرى مع الحكومة الإسرائيلية الجديدة وان الحديث الإسرائيلي عن استئناف المحادثات حول هذا الملف "غير صحيح".
وقال إسماعيل رضوان القيادي في الحركة: تدل التهديدات الإسرائيلية بتشديد الحصار على قطاع غزة على طبيعة الحكومة (الإسرائيلية) العنصرية الحالية والتي تهدف إلى إبادة الشعب الفلسطيني".
وأضاف: "لن ترهب هذه التهديدات حماس ولن تكسر شوكتها ولن تجعلها تتخلى عن المطالبة بشروط الآسرين وأن تكون هناك صفقةمشرفة لصالح الأسرى البواسل".
وتابع: "لا يمكن لشاليط أن يرى النور ما لم يطلق سراح أسرانا البواسل حسب مطالب وشروط الآسرين لأن هذه القضية هي قضية مبدأ ومن ثوابت شعبنا الفلسطيني وهي قضية إنسانية ووطنية والشعب الفلسطيني بأسره يلتف حولها".
وحذر القيادي في "حماس" من أي خطوة تصعيدية في المنطقة "قد تكون غير محسوبة العواقب" ، محملا إسرائيل تداعيات المرحلة القادمة فيما "لو أقدمت على أي خطوة غير محسوبة العواقب".
وكان الوزير الإسرائيلي في حكومة بنيامين نتنياهو يسرائيل كاتس قال في تصريح له السبت: إنه "يجب وقف نقل المواد الغذائية والمواد الخام لقطاع غزة حتى الإفراج عن جلعاد شاليط".
من جهته ، قال الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية في فلسطين أبو مجاهد: إن الفصائل الفلسطينية الآسرة لشاليط "لا يمكن أن تبتز بأي حصار اقتصادي جديد ضد الشعب الفلسطيني".
وشدد أبو مجاهد ، في تصريحات له ، على أن الوسيلة المثلى لإطلاق سراح شاليط "تأتي عبر صفقة تبادل يفرج الاحتلال من خلالها عن 1400 اسير وعلى رأسهم قائمة من 450 اسيرا هم صلب الصفقة".
وأكد أبو مجاهد عدم وجود أي حراك في صفقة تبادل الأسرى مع الحكومة الإسرائيلية الجديدة وان الحديث الإسرائيلي عن استئناف المحادثات حول هذا الملف "غير صحيح".
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق