السباق الفلسطيني للحصول على الإعتبار كدولة مستقلة يقارب لحظاته الأخيرة، إذا تمكنا من تجميع قوانا في الـساعات القادمة سنتمكن من الوصول إلى القيادات المفصلية في الإتحاد الأوروبي و الضرورية لتوفير الدفع الحاسم للقضية
هنالك 3 دول مفصلية، فرنسا و بريطانيا و ألمانيا، لا تزال متذببة بفعل ضغط رافضي المشروع الذين يريدون أن يسحقوا هذه الفرصة الجديدة للحرية، لقلب الموازين ضدهم و التغلب عليهم نحتاج إلى إيصال رسالتنا ذات الـ 900.000 مؤيد بشكل بالغ التميز، من خلال علم فلسطيني عملاق مساحته 300 متر مربع، يلوح مباشرة خارج موقع إجتماع مجلس الإتحاد الإوروبي، كما أننا بحاجة لإجراء ثلاثة إستطلاعات للآراء لنظهر للقادة بلا ريب أن شعوبهم تدعم الإعتراف بدولة فلسطين، و من ثم إغراق وسائل الإعلام بسيل من الإعلانات بحجم صفحات كاملة من الصحف و الجرائد.
بإمكاننا جذب إهتمام هؤلاء القادة، و إطلاعهم على التفويض الهائل الذي يريد الناس بموجبه التصرف و إطلاق صيحة مدوية لدعم الشعب الفلسطيني. قد لا نحصل على فرصة أخرى، إذا قام 10.000 شخص منّا بالمساهمة بتبرع صغير، سنتمكن من المسارعة بالدفع بالأموال لتحقيق الخطوات الجماهيرية المطلوبة في هذه اللحظات الحرجة.
هنالك 3 دول مفصلية، فرنسا و بريطانيا و ألمانيا، لا تزال متذببة بفعل ضغط رافضي المشروع الذين يريدون أن يسحقوا هذه الفرصة الجديدة للحرية، لقلب الموازين ضدهم و التغلب عليهم نحتاج إلى إيصال رسالتنا ذات الـ 900.000 مؤيد بشكل بالغ التميز، من خلال علم فلسطيني عملاق مساحته 300 متر مربع، يلوح مباشرة خارج موقع إجتماع مجلس الإتحاد الإوروبي، كما أننا بحاجة لإجراء ثلاثة إستطلاعات للآراء لنظهر للقادة بلا ريب أن شعوبهم تدعم الإعتراف بدولة فلسطين، و من ثم إغراق وسائل الإعلام بسيل من الإعلانات بحجم صفحات كاملة من الصحف و الجرائد.
بإمكاننا جذب إهتمام هؤلاء القادة، و إطلاعهم على التفويض الهائل الذي يريد الناس بموجبه التصرف و إطلاق صيحة مدوية لدعم الشعب الفلسطيني. قد لا نحصل على فرصة أخرى، إذا قام 10.000 شخص منّا بالمساهمة بتبرع صغير، سنتمكن من المسارعة بالدفع بالأموال لتحقيق الخطوات الجماهيرية المطلوبة في هذه اللحظات الحرجة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق