Facebook

شهيد الأمة : الملك فيصل بن عبدالعزيز ال سعود






ي عام 1973 نفذ شهيد الامة وعوده و قام بشل حركة الاقتصاد العالمي حيث أمر يإيقاف تصدير النفط للغرب مما اصاب العالم في ذهول !! و أعلن الجهاد و امر المسلمين بالالتحاق بالجبهة و اصدرت وزارة الداخلية بيان على لسانه تدعوا فيه المواطنين والمقيمين للجهاد .
حاولت امريكا تهديده بأحتلال المملكة و أحتلال أبار النفط فهدد هو بأحراق جميع ابار النفط اذا هاجمت امريكا المملكة و كان رده القوي على وزير الخارجية الامريكي انذاك.
((نحن كنا ولا نزال بدو, وكنا نعيش في الخيام, وغذاؤنا التمر والماء فقط،
ونحن مستعدون للعودة إلى ما كنا عليه. أما أنتم الغربيون فهل تستطيعون أن تعيشوا بدون النفط ؟؟ )) مما جعل وزير الخارجية في حيرة من امره .
______________________________________


صنف في عام 1974 كأقوى شخصية عالمية أثرت في العالم و غيرت مساره .
أختير من قبل مجلة التايم الأمريكية بتسميته «رجل العام» لسنة 1974ا

______________________________________

بلغت مهابة الملك فيصل في العالم حداً جعل صحافة الغرب تقول عنه :
(( إن القوة التي يتمتع بها الملك فيصل، تجعله يستطيع بحركة واحدة من قبضة يده،
أن يشل الصناعة الأوربية والأمريكية،
وليس هذا فقط، بل إنه يمكنه خلال
دقائق أن يحطم التوازن النقدي الأوروبي ويصيب الفرنك والمارك والجنية بضربات لا قبل لها باحتمالها.
كل هذا يمكن أن يفعله هذا الرجل النحيل،
الجالس في تواضع على سجادة مفروشة فوق الرمل))

______________________________________

طالب بمؤسسة تشمل العالم المسلم وزار عدة بلاد مسلمة لشرح الفكرة وقد نجح في إنشاء منظمة المؤتمر الإسلامي التي تضم الآن أكثر من 50 دولة إسلامية.
______________________________________

إستطاع أن يقوم بقطع علاقات أكثر من 42 دولة مع إسرائيل.
_________________________________


كان يتقن اللغة الإنجليزية ولكنه لدى تحدثه مع موظفي أرامكو أو مع الوفود الأجنبية كان يستخدم مترجماً دائماً وكان إذا أخطأ مترجمه يصحح له

______________________________________

اشتهر منذ طفولته بالشهامة والفروسية، فالشجاعة كانت من صفاته البارزة منذ حداثة سنه فقد تفوق على جميع أقرانه وكان مقرباً إلى جده الشيخ عبداللطيف الذي تبناه بعد وفاة أمه وهو رضيع.
______________________________________
في سنة 1919 اختاره الملك عبدالعزيز ليترأس وفداً متوجها إلى بريطانيا وهو في سن الثانية عشرة, حيث أظهرت تلك الزيارة النبوغ الذي تحلى به الفيصل فقد كان مقرراً من قبل المسؤولين البريطانيين أن يقتصر الوفد على خمسة أعضاء فقط، ولكن الفيصل الذي اصطحب 9 أعضاء معه أحرجهم ,بقوله إنه على استعداد لتحمل كلفة سفر أعضاء وفده إذا رفضت بريطانيا استضافتهم فما كان منهم إلا أن وافقوا على اصطحابه لجميع من رافقه، ولدى وصوله إلى لندن رفض أن يسكن في فندقٍ عادي وطالب بأن تكون إقامة وفده في نفس المباني التي تقيم فيها باقي الوفود فكان له ذلك، وقد رفض أيضاً أن تتم معاملته على أنه حدث وهدد بانسحاب وفده، وقد دخل الفيصل رحمه الله على ملك بريطانيا لابساً سيفه وحين حاولوا منعه قال: أما تقولون إني طفلٌ صغير لماذا تخافون من طفلٍ يحمل سيفاً، فاستقبله ملك بريطانيا بسيفه

Share on Google Plus

About Unknown

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.
    Blogger Comment
    Facebook Comment

1 التعليقات:

أضف تعليق