حالنا
لا أصدق ما يدور من حولي كل يوم اصبحنا مهملين فى التعامل مع الاشياء كاننا كنا فى غيبوبة وافقنا ولكننا لم نتعامل معها بحكمة الكيان الصهوينى والامريكي يتلاعبون بنا يوم بعد يوم ففى فترة زمنية قصيرة ظهرت اشياء غريبة بداية باسماك القرش الى كنيسة القديسين وهذه امور داخلية ولا ننسى الجاسوس المجند من قبل الموساد وخارجيا تقسمت السودان جنوب وشمال ما هذه الغيبوبة التى نعيش بها لغتنا عربية فى منطقة مترابطة لماذا هذا التشتت لما هذا التخلف وداخليا مع حكومة رجال الاعمال تخصخصت مصر والذى يدفع الثمن هو الشعب وبالاخص الشباب نسمع يوما بعد يوم عن ارقام مهولة بالمليارات وحالنا داخليا منهار تماما شباب لا يجد قوت يومه شباب منهار انها فرصة ان عرضت علي اجنبية الزواج بها والتخلى عن الصفات الشرقية للرجل الشرقى الجاسوس طارق ما كانت ظروفه عندما تم تجنيده يستغل الموساد ظروفنا الاقتصادية لاغراءنا نحن الشباب مع تقديم كافة الوسائل الترفيهية لنا كان حياتنا ستتحول من الجحيم الى الجنة ولكن ناخذ بمثل عيش اليوم ودع الغد طالما ساعيش يوما سعيدا لا افكر بهمومى . همومي التى هيا اكبر منى التى تعبت منها كل يوم اعيش فى هم كل يوم افكر فى الزواج وفي الاستقرار لكن ما الذى لدي لا تخذ هذه الخطوة انا لا املك شيئا اعمل ليلا نهارا لتوفير قوت يومي لى ولاخوتى الذى مات والدى وتركهم لي كيف اصرخ ومن يسمعنى وحال الكثير مثلى واصبح هذا امر عاديا يوما بعد يوم عندما اقرا الصحف امل من كاتبي الاخبار والمقالات اريد ان اصرخ بوجه احدهم واقول له كفي تعبنا من تفاهاتكم انتم لاتستطيعون ان تاخذوا خطوة للامام لا تستطيعوا معرفة حالنا وكتابة الحقيقة لانكم مزيفون رسالتكم فى الحياة انتهت اصبحت مقالاتكم التافهة شيئا عاديا يسبب الاحباط فى مصر الان لا يوجد علماء اون وجد فدعمهم خارجيا يسيطر عليه من هم اعداءنا فى الاصل كفانا رأس مالية نحن لانجد المال ولكن نسمع بارقام ضخمة حققتها بلدنا ولكن لانرى منها شيئا اكاد ان انفجر بوجه الكثير اليوم وغدا سنندم كثيرا على اشيئاء تساهلنا فى التعامل معها حكومة وشعب
شعب فى غيبوبة وحكومة قاسية كل شئ أصبح لا يحتمل الان انا انتهيت وانتم ايضا انتهيتم وقلمي انكسر فلتعيشوا فى هذا الامر عواطف . خداع . دموع ذائفة وحصرة وعاهرات يملوء شاشات التلفاز فهذه اصبحت حياتكم حياة البؤساء
- Blogger Comment
- Facebook Comment
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق